الاعب المشهور والفنان: مارادونا

يعد ديوغو أرمندر مارادونا من نجم لامع دخل كرة القدم بشرف و خرج متطما قدم الكتير و الكتير أمتعنا بروائعه التي لا تنسى سجل أهداف تارخية نجم نقش إسمه بالأزرق الأرجنتيني و يعد نجم التانغو ..

دييغو ارماندو مارادونا ، ولد في 30 تشرين الأول / أكتوبر 1960 في بوينس آيرس ، الأرجنتين هو لاعب كرة القدم شاهدناه في عدة فرق له أمجاد و تاريخ مع الاسم الدهبي

مرادونا و يلقب مرادونا بالارجتين بـ ايل دي أورو ( "الفتى الذهبي") مرادونا كان لاعبا لامعا لا يمكن وصفه بمبدع فقط او أسطورة فهو أساطير الأسطورات الكبرى التي

شهدها تاريخ كرة القدم فإنه يعتبر في العالم مع بيليه واحدا من اثنين من أفضل لاعبي كرة القدم في جميع الأجيال.

أجري التصويت من الجمهور أطلقت على شبكة الإنترنت من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم في عام 2000 ، قضى "لاعب القرن".و فاز به النجم مارادونا بكل شرف .. و يعتبر

مارادونا لاعب معجزة سنوات 1980 و 1990 ، الفائز من كأس العالم لعام 1986


و الجمهور الأرجنتيني كله يحب مارادونا الكل يقول ديغو ديغو لقد دخل قلوب كل الجماهير الأرجنتينية أمتعهم جدا و أشهد لهم معنى كرة القدم ..
ولد في فيلا فيريتو ، على حي فقير في ضواحي بوينس آيرس ، دييجو مارادونا هو الطفل الرابع وأول صبي من أسرة فقيرة في الأرجنتين

بعدها أكمل مارادونا حياته و هو فقير لم يدق لدة الحياة و لا يعرف ما معنها و لما وصل للحادية عشر من عمره أصبح يمارس كرة القدم بإستمرار و كانت مستواه جد جداب

و كانت له بعض المهارات الكبيرة دخل مع فريق الشباب من نادي ارجنتينوس جونيورز الارجنتيني. يدوية جدا مع الكرة ، انه يسلي الجمهور مع نظيره شعوذة في نصف

الوقت من مباريات في دوري الدرجة الاولى. على الرغم من صغر سنه ، وانه بالفعل تجتذب وسائل الإعلام من جانب موهبته وأدهش الحشود. الصحف سوف نرى هذه

الظاهرة ، فضلا عن التلفزيون. وهكذا ، في 12 عاما ، وقال في مقابلة تلفزيونية جاء : "لقد اثنين من الأحلام ، بحجة كأس العالم ، والفوز مع الأرجنتين."

عشرة أيام قبل ستة عشر عاما ، انه قام المهنية لاول مرة مع فريق ارجنتينوس جونيورز الارجنتيني. انه سرعان ما اصبح قائدا للفريق ، مما يجعل من ارجنتينوس جونيورز

الارجنتيني ، وهو ناد من الجدول ، أحد قادة للبطولة. بيد أنه لم يحرز اي لقب مع الفريق الاول ، لا تزال علامات 115 أهداف في 166 مباراة.

وقال إن مثل هذه المواهب هو أن يكرم عرضه للمرة الأولى في فبراير 1977 ، على 16 عاما. سيزار لويس مينوتي ، المربي ، لا تهمة لنهائيات كأس العالم في عام 1978

، معتبرا انها جدا من الشباب. ولكن لتعويض مربي عام في وقت لاحق من قبل أن يسميه قائد للفريق الأرجنتين إلى الفوز في كأس العالم وتأمل المبتدئين. الكأس سيكون

المكتسبة في عام 1979 تواجه اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، فاز 3 الى 1. وكان صوت لأفضل لاعب في البطولة. وفي العام نفسه حصل على الكرة الذهبية الأرجنتين.

في عام 1981 ، بوكا جونيورز فريق تنفق ثروة لمعجزة لإزالة الارجنتين. مارادونا لعب موسما واحدا فقط لالزرقاء والذهبية من بوينس آيرس ، ولكن ربما كانت واحدة من

أكثر لا تنسى من حياته المهنية. فاز في البطولة بالطبع ولكن تهين المنافس الأسطوري بوكا جونيورز ، ريفر بلايت سجل طريق اثنين من ثلاثة أهداف للنصر ، والتي بكثافة

في الثالثة. وخلال هذا الموسم ، وسجل 28 هدفا في 40 جلسة و بدأ يضهر مارادونا عبر العالم و القنوات و اصبح الحلم يبدأ و ينبض بدأت القنوات تتحدت عليه الجمهور كل

العالم يتحدت عن الفتى المعجزة و أصبحت أمال كل الفرق الأوروبية شراء اللاعب بعد مرور الأيام إشترت برشلونة اللاعب و بدا مشوار إحترافه ..
عام 1982 ، التي اشترتها وكان مارادونا لبرشلونة و بدأت الجماهير الإسبانية تعشقه و اصبحت المدرجات تلهت بإسم مرادونا اصحت وسائل الإعلام تتحدت عن مارادونا

تحدتنا و اصبحت الجرائد تضع أخبارا و مواضيعا حول النجم ضهر ملفه حول العالم و اصبح حلم افضل لاعب عالمي قريب

برشلونة ، وعبقرية من الأرجنتين وسوف تواجه مشاكل مع انه لم يعرف من قبل. أولا ، هو العداء للقطاع من الجمهور مع الموقف العنصري تجاه أمريكا الجنوبية التي

يواجهها. ثم انه يواجه المدافعون عن تقريبي جدا ، لا تتردد في الهجوم أمام المحكمين. واحد منهم ، من مدافع اتلتيك بلباو ، اندونى غويكوتشيا كسر في الكاحل والفجوة

مارادونا لمدة بضعة أشهر الأرض. وفي الباردة مع أودو لاتيك مدرب برشلونة ، دييغو ليس لديها صورتها مع حياة الليل المحمومة للغاية ، حيث ينظف النوادي الليلية. حتى

انه اعترف بأنه هو أيضا في برشلونة انه بدأت في اتخاذ الكوكايين.


وفي عام 1984 ، دييجو مارادونا انهى ملحمة برشلونة هي في الأصل من عامة الكفاح ضد اتلتيك بلباو في النهائي من بطولة كوبا ديل ري في حضور خوان كارلوس. ومن

بين ريونيووالجلاد اندونى غويكوتشيا. هذا الانقلاب الجديد الدم علامة مارادونا الطلاق من أسبانيا.


ورغم أن برشلونة فترة لم يكن بسبب الفشل لالأرجنتين ، انتخب افضل لاعب من البطولة خلال السنوات الأولى الكاتالوينية (انه ما زال وسجل 38 هدفا في 58 مباراة ، فاز

في كأس الملك في عام 1983 وظهر في كثير من الألعاب) ، وأنه أبعد من أن يكون أذكى جزءا من حياته المهنية و بعدها إنتقل اللاعب إلى نابولي و بدأ بالضهور مجددا

و لا زال حلم كأس العالم يتبقى له سوى عامان ....

وفي عام 1986 ، وكان مارادونا كابتن للفريق الأرجنتين التي تريد الثأر لهزيمة عام 1982. في 25 عاما ، لاعب الأرجنتين نزاع المنافسة أنجح. مشرق بشكل لا يصدق

أنها تسمح لفريق الأرجنتين في الرأي للجميع ، إلى حد ما بالمقارنة مع متوسط الفرق المشاركة ، إلى ارتفاع في النهائي. في الدور ربع النهائي ضد انكلترا ، دخل واحد من

أجمل الأهداف في تاريخ كرة القدم من معسكره واستعراض كامل الانجليزية الدفاع أمام حارس المرمى خطأ. هذا هو الإنجاز ، ولكن شوهت من قبل الهدف الأول وسجل

مارادونا خلال تلك المباراة ، كانت الكرة في الدفع مع الهدف من جهة ، "يد الله" تبرير مارادونا في وقت لاحق. ويجب علينا أيضا أن تنظر في سياق الجلسة ، بعد أربع سنوات

من فوز انجلترا على الارجنتين في حرب الفوكلاند.

في النهائي ، الأرجنتين لن دون صعوبات للفريق من احتياطي الإيواء الميداني جذاب. مارادونا سوف يفوز 3 إلى 2 ، وزميله في الفريق خورخي بوروتشاغا. "الفتى الذهبي"

قد جعلت التنبؤ له اثني عشر عاما

وكان مارادونا واحدة من أفضل الفنيين من كرة القدم. بل ان البعض يقول انه كان أفضل. التقطير المعلقة القدرة على حير أفضل المدافعين من عصره ، وانه يمكنه التعويل على
ضرب الكرة وخاصة نهاية. صغر حجمها لم تكن فاشلة لأنها سمحت له لتغيير الاتجاه بسرعة وجعله غير محسوس. والهدف أن مارك ضد انكلترا في الدور ربع النهائي
لنهائيات كأس العالم وبالتالي يكون هذا هو ممثل أسلوبه والطبقة. هداف كبير ، قادرة على تسجيل أهداف أكثر من غير المحتمل ، مع وجود شعور بأن تظهر ، كما كان
ملحوظا مهرب الذي يمكن أن تصبح في بعض الأحيان استراتيجي. مارادونا يتقن سجل كامل من الكمال لاعب هجوم.

ولكن ، إذا كان مارادونا يترك صورة لاعبا للجدل ، ويرجع ذلك جزئيا إلى انها قادرة على أفضل وأسوأ. قادرة استثنائية ، ولكن أيضا إلى والعنف والبواليع لا للسيطرة ، ترك
، والغش ، وأيضا ، وأخيرا أن شيئا لا يزال الظلام بقعة من حياته المهنية ، لتأخذ المخدرات. كل هذه الجوانب في شرح لماذا كان كل حياته المهنية الرائعة (كأس العالم
1986) وشفقة (تعليق في نهائيات كأس العالم 1994) ، مثل لاعب. أسطورة مارادونا لا يزال يجري تعيين ، في 28 تشرين الأول / أكتوبر 2008 من مدربي الأرجنتين
المنتخب الوطني لكرة القدم// النهاية //